حرصًا على التجربة والنتيجة هناك نخبة من الناس تفضل القيام بالأمور على الطريقة التقليدية، مثل الطيار الشراعي المصور عبدالعزيز الدخيل الذي يطير في مهام تطوعية يستكشف فيها ويوثق روائع المملكة من الجو.
حيث تشكل تجربة الطيران على الطريقة التقليدية عنصر مفقود من التصوير الجوي الحديث الذي سهلته تقنيات الدرون، تلك التجربة تنعكس بشكل واضح على رؤية المصور وتترجم كإحاسيس ضمن إطار صوري مذهل.
ذلك الشغف دفع عبدالعزيز إلى تأسيس فريق إرث التطوعي في العام 2015 وهو فريق متخصص في توثيق معالم المملكة النبوية والتاريخية والطبيعية من الجو، واليوم يملك هذا الفريق 14 عضو/عضوة قاموا بتوثيق مئات المواقع في 6 من مناطق المملكة مع محفظة تضم 40 ألف صورة.
يجب عليك تسجيل الدخول لكتابة تعليق.