تتحول بحيرة بايكال العظمى إلى مزار للمصورين عندما تتجمد كل عام، فهي عمل فني من صنع الطبيعة وذلك بفضل العديد من المزايا التي تجمعها وقد سلطنا الضوء عليها في مقال سابق.
في تلك الحالة كل ما على المصور نقله هو ما يراه فهو في حد ذاته ساحر، لكن هناك من يملك الشغف والقريحة الإبداعية إلى جانب الجرأة التي تسمح له بمحاولة إضافة مزيد من الدهشة إلى ما هو مدهش للغاية بشكل طبيعي.
المصورة Kristina Makeeva واحدة من هؤلاء –تملك محفظة صور أثارت دهشتي– التي صورة مجموعة من الصور في بحيرة بايكال مع إضافات مختلفة وبشكل رئيس العنصر البشري مع ملابس متناسقة مع الطبيعة بشكل جميل، وكانت النتيجة ساحرة فوق سحر المشهد الخلاب.
وقت ممتع!
يجب عليك تسجيل الدخول لكتابة تعليق.