حينما تفتقدون شعلة فانوس ويتوارى ضيها فاعلموا أن الكهرباء في غزة قد انقطعت ،، محمد أبو الجديان شعلة فانوس الحاضرة من فلسطين ينثر لنا ابداعاته التي لا تتلاشى إلا حينما تقف قسراً وتعييه المشاركة في يوميات فانوس حينما يسلي نفسه عن الانقطاع بشمعة تلهمه لحين وصول الكهرباء لجهازه الذي لم يتوانى في أن يقدم لنا أروع الإلهامات من خلال اختياراته التي أشعلت ذرى الإلهام لدينا
أهلا بك يا محمد في نادي المائة لكتاب فانوس ، وننتظر منك إلهاماً لا ينقطع
وأسرة فانوس بكامل كتابها وطاقمها الإداري يتمنون لك إلهاماً لا ينقطع ويهدونك ذكرى وهدية بهذه المناسبة ،، شكراً لك
يجب عليك تسجيل الدخول لكتابة تعليق.