المتابع لسيرة ستيف جوبز يدرك بتمعن حجم الغرور والكبرياء الذي امتلكه هذا الشخص واستحقه عن جدارة .. فالثورة التي قدمها للعالم أجمع من خلال منتجات أبل أراد فيها أن يخلد اسمه للبشرية والتاريخ أكثر من جمعه للأموال كما يقول :
كوني أغنى رجل في المقبرة لا يهمني، ما يهمني حقا هو أن أذهب لأنام في سريري وأنا أقول لنفسي لقد فعلت شيئا رائعا في يومي
هذه جولة لعدد المرات التي ظهر فيها على أغلفة المجلات كشخصية رئيسية !! وخمس مرات فقط على غلاف التايم ليكون الأكثر ظهورا في تاريخها !!
في عام ١٩٨١ ظهر على غلاف مجلة إنك وقد بلغت ثروته ٢٨٠ مليون دولار وهو لم يتجاوز ٢٥ من عمره !!
٢٠١٠ وقد بدا وجهه شاحباً من أثر السرطان
يجب عليك تسجيل الدخول لكتابة تعليق.